السبت، 25 مارس 2017
الخميس، 23 مارس 2017
الأربعاء، 22 مارس 2017
هل العقل يسبق أم الشعور ؟؟
يشعر الانسان بالبرد مثلا ، فيتذكر اين وضع ملابسه الثقيلة ، او يبحث عن
الحطب ليشعل به النار ، أو يفكر باكتشاف وسيلة جديدة للتدفئة ، او غير ذلك .. كل
هذه العمليات عمليات عقلية سبقها الشعور بالبرد .. اذا الشعور اسبق من العقل ..
وإذا العقل خادم للشعور ..
يتضايق الناس شعوريا من زحام السيارات مثلا ، او من حوادثها ، فيبدأ العقل بالعمل على شكل قوانين مرور و إشارات و جسور .. إلخ .. محاولا ان يحل المشكلة الشعورية ..
الناس يتالمون من المرض ، ولهذا ظهر علم الطب .. الناس يتألمون من مشقة السفر ، ولهذا ابتكروا عالم المواصلات والاتصالات .. وهكذا ..
اذا الانسان تابع للشعور وليس تابعا للعقل ، هذا هو الاساس .. نعم احيانا نتبع العقل قبل ان نحس ، و ذلك اعتمادا على ان ذلك العقل مبني على الشعور ، فاذا اكتشفنا مخالفته للشعور ، تخلينا عنه و بحثنا عن حل عقلي اخر .. وهذا ينطبق على كل شيء .. من وسيلة مناسبة لطهو الطعام ، إلى ايديولوجية كاملة ..
ولو كان العقل هو الذي تتبعه البشرية ، لما تكرر تخليها وتغييرها له ، بل و معارضة الكثيرين له . فتجد المجتمعين لحل مشكلة الاختناقات المرورية مثلا او اي مشكلة ما ، متفقين على الاساس ، وهو وجود مشكلة ، وتتألم شعوراتهم منها ، لكنهم يختلفون على طريقة المعالجة ..
والدليل على ان الشعور هو الذي يحرك البشرية ، هو تغير الوسائل عبر الحضارات ، و بقاء نفس الحاجات ، كحاجة الامن وحاجة الراحة والبقاء .. إلخ . فالقدماء كانوا يبحثون عن وسائل تساعدهم في شؤون حياتهم ، و إن كانوا لم يعرفوا الكهرباء ولا القطارات ، ولكنهم استعملوا عقولهم لتحل لهم مشكلاتهم ، لكن الحاجة هي الحاجة .. اذا الشعور هو الدافع وهو السباق .. والعلم لم يتوقف يوما من الايام ، بمعنى ان العقل لم يتوقف ..
و بهذا صار لدينا نوعان من التعلم : تعلم قوي ، و تعلم ضعيف ..
التعلم القوي هو الذي بدافع الشعور مباشرة و يتجه إلى العقل ، اي يبدأ من الحاجة .. والتعلم الرديء ، هو ان يبدأ التعلم من العقل إلى الشعور .. على اعتبار ان هذا العقل منطلق من شعور ، وهذا ما هو واقع فيه التعليم الحديث ، اي على التعليم الضعيف ، الذي يحشر دماغ التلميذ بمسائل و قضايا و افتراضات لم تصل اليها حاجاته الشعورية ولا تشغل باله ، في حين يترك ما يشغل باله بلا اهتمام .. مما يضطره إلى الحفظ الابله .. والذي قلما يمسكه الشعور ، لأن الذاكرة مرتبطة بالشعور ..
لاحظ نفسك وأنت تقول : اريد ان افعل شيئا .. ما هو ؟ وكيف افعله ؟ هذا يحصل لنا دائما .. الأول شعور ، والبقية عقل و ذاكرة .. والعقل يعمل من خلال الذاكرة ، و من لا ذاكرة له لا عقل له ، والذكاء عبارة عن السرعة والدقة و سعة تحميل المعلومات والانتقال بها بين الذاكرة و الشعورات ..
والذاكرة يتحكم بها الشعور .. لاحظ في حالة النسيان ، يكون الشخص متأكد انه نسي شيئا ما ، ولكنه لا يعرفه ، و يبدأ بالتفكير والتذكر حتى يتذكر .. إذا فالشعور لا ينسى .. و كل شيء مرتبط بالشعور لا ينسى ، فلا أحد ينسى الاشياء التي يحبها .. حتى فاقدي الذاكرة ، فهو لم يفقد الذاكرة بالصورة التي تشير اليها اللفظة ، وإلا فسوف ينسى كيف ياكل ، و كيف يمشي .. كل المهارات لا يمكن نسيانها .. حتى العزف على البيانو
ليست كل المشاعر صعبة التحديد كما تتصور ، فالمجنون يحدد الكثير من مشاعره ، فيعرف انه جوعان ويعرف انه بردان .. الحيوان ايضا يعرف مثل هذه الاشياء ..
ثم عملية تحديد الشعور ، تحتاج إلى طلب من الشعور يوجَه إلى العقل .. فما الذي يدفعه لأن يحدد شعوره إلا شعوره نفسه و ليس عقله ؟ إذا الشعور هو المحرك للعقل ، والعقل خادم للشعور حتى في تحديد الشعور .. و كيفية ملؤه .. العقل لا يدفع إلى شيء .. بل المشاعر هي التي تدفع ..
إذا الشعور هو الاسبق دائما من العقل . والعقل آلة ، ونحن لا نشغـّل الآلة إلا إذا احتجناها بدافع شعوري ، والشعور هو "طاقة" العقل وبها يعمل ..
تصور الكون بلا وجود الإنسان العاقل الذي يحكم بوجوده وقيمته .. أوليس هو والعدم سواء بسواء ؟ العقل هو الذي يحكم بوجود الأشياء لا الإحساس فالحيوان ظل موجودا لآلاف السنين قبل الإنساس بإحساسه ولكنه لم ينتج علما ولا فلسفة .. ولذا إمتاز الإنسان عن الحيوان بدرجة .. ألا وهي نعمة العقل .
العقل من اين تكون وكيف تكون ؟ كله بدافع الاحساس .. اليست من صفات العبقري شدة و دقة الإحساس ؟ وليست آلية وبرمجية عقلية ؟.. عالم اللغة لا يعني علمه بها ان يكون شاعرا ، مع أنه متمكن منها عقليا .. وياتي شخص مستواه اللغوي عادي ، ولكنه يستطيع ان يحلق في سماء الادب والشعر .. و أولى عمليات الإستقصاء التي يقوم عليها العلم هي "الإحساس" بالمشكلة ، والعبقري يتميز بانه يكتشف المشكلة ويحس بها قبل غيره ..
و كل مبدع حساس .. والحدس هو سيد الابداع ، وليست الآلية العقلية الجامدة .. مثل الكمبيوتر تماما ، ولو كان العقل هو كل شيء ، لكان الكمبيوتر اكبر مبدع .. وهو يستطيع القيام بملايين العمليات العقلية في وقت قصير
يتضايق الناس شعوريا من زحام السيارات مثلا ، او من حوادثها ، فيبدأ العقل بالعمل على شكل قوانين مرور و إشارات و جسور .. إلخ .. محاولا ان يحل المشكلة الشعورية ..
الناس يتالمون من المرض ، ولهذا ظهر علم الطب .. الناس يتألمون من مشقة السفر ، ولهذا ابتكروا عالم المواصلات والاتصالات .. وهكذا ..
اذا الانسان تابع للشعور وليس تابعا للعقل ، هذا هو الاساس .. نعم احيانا نتبع العقل قبل ان نحس ، و ذلك اعتمادا على ان ذلك العقل مبني على الشعور ، فاذا اكتشفنا مخالفته للشعور ، تخلينا عنه و بحثنا عن حل عقلي اخر .. وهذا ينطبق على كل شيء .. من وسيلة مناسبة لطهو الطعام ، إلى ايديولوجية كاملة ..
ولو كان العقل هو الذي تتبعه البشرية ، لما تكرر تخليها وتغييرها له ، بل و معارضة الكثيرين له . فتجد المجتمعين لحل مشكلة الاختناقات المرورية مثلا او اي مشكلة ما ، متفقين على الاساس ، وهو وجود مشكلة ، وتتألم شعوراتهم منها ، لكنهم يختلفون على طريقة المعالجة ..
والدليل على ان الشعور هو الذي يحرك البشرية ، هو تغير الوسائل عبر الحضارات ، و بقاء نفس الحاجات ، كحاجة الامن وحاجة الراحة والبقاء .. إلخ . فالقدماء كانوا يبحثون عن وسائل تساعدهم في شؤون حياتهم ، و إن كانوا لم يعرفوا الكهرباء ولا القطارات ، ولكنهم استعملوا عقولهم لتحل لهم مشكلاتهم ، لكن الحاجة هي الحاجة .. اذا الشعور هو الدافع وهو السباق .. والعلم لم يتوقف يوما من الايام ، بمعنى ان العقل لم يتوقف ..
و بهذا صار لدينا نوعان من التعلم : تعلم قوي ، و تعلم ضعيف ..
التعلم القوي هو الذي بدافع الشعور مباشرة و يتجه إلى العقل ، اي يبدأ من الحاجة .. والتعلم الرديء ، هو ان يبدأ التعلم من العقل إلى الشعور .. على اعتبار ان هذا العقل منطلق من شعور ، وهذا ما هو واقع فيه التعليم الحديث ، اي على التعليم الضعيف ، الذي يحشر دماغ التلميذ بمسائل و قضايا و افتراضات لم تصل اليها حاجاته الشعورية ولا تشغل باله ، في حين يترك ما يشغل باله بلا اهتمام .. مما يضطره إلى الحفظ الابله .. والذي قلما يمسكه الشعور ، لأن الذاكرة مرتبطة بالشعور ..
لاحظ نفسك وأنت تقول : اريد ان افعل شيئا .. ما هو ؟ وكيف افعله ؟ هذا يحصل لنا دائما .. الأول شعور ، والبقية عقل و ذاكرة .. والعقل يعمل من خلال الذاكرة ، و من لا ذاكرة له لا عقل له ، والذكاء عبارة عن السرعة والدقة و سعة تحميل المعلومات والانتقال بها بين الذاكرة و الشعورات ..
والذاكرة يتحكم بها الشعور .. لاحظ في حالة النسيان ، يكون الشخص متأكد انه نسي شيئا ما ، ولكنه لا يعرفه ، و يبدأ بالتفكير والتذكر حتى يتذكر .. إذا فالشعور لا ينسى .. و كل شيء مرتبط بالشعور لا ينسى ، فلا أحد ينسى الاشياء التي يحبها .. حتى فاقدي الذاكرة ، فهو لم يفقد الذاكرة بالصورة التي تشير اليها اللفظة ، وإلا فسوف ينسى كيف ياكل ، و كيف يمشي .. كل المهارات لا يمكن نسيانها .. حتى العزف على البيانو
ليست كل المشاعر صعبة التحديد كما تتصور ، فالمجنون يحدد الكثير من مشاعره ، فيعرف انه جوعان ويعرف انه بردان .. الحيوان ايضا يعرف مثل هذه الاشياء ..
ثم عملية تحديد الشعور ، تحتاج إلى طلب من الشعور يوجَه إلى العقل .. فما الذي يدفعه لأن يحدد شعوره إلا شعوره نفسه و ليس عقله ؟ إذا الشعور هو المحرك للعقل ، والعقل خادم للشعور حتى في تحديد الشعور .. و كيفية ملؤه .. العقل لا يدفع إلى شيء .. بل المشاعر هي التي تدفع ..
إذا الشعور هو الاسبق دائما من العقل . والعقل آلة ، ونحن لا نشغـّل الآلة إلا إذا احتجناها بدافع شعوري ، والشعور هو "طاقة" العقل وبها يعمل ..
تصور الكون بلا وجود الإنسان العاقل الذي يحكم بوجوده وقيمته .. أوليس هو والعدم سواء بسواء ؟ العقل هو الذي يحكم بوجود الأشياء لا الإحساس فالحيوان ظل موجودا لآلاف السنين قبل الإنساس بإحساسه ولكنه لم ينتج علما ولا فلسفة .. ولذا إمتاز الإنسان عن الحيوان بدرجة .. ألا وهي نعمة العقل .
العقل من اين تكون وكيف تكون ؟ كله بدافع الاحساس .. اليست من صفات العبقري شدة و دقة الإحساس ؟ وليست آلية وبرمجية عقلية ؟.. عالم اللغة لا يعني علمه بها ان يكون شاعرا ، مع أنه متمكن منها عقليا .. وياتي شخص مستواه اللغوي عادي ، ولكنه يستطيع ان يحلق في سماء الادب والشعر .. و أولى عمليات الإستقصاء التي يقوم عليها العلم هي "الإحساس" بالمشكلة ، والعبقري يتميز بانه يكتشف المشكلة ويحس بها قبل غيره ..
و كل مبدع حساس .. والحدس هو سيد الابداع ، وليست الآلية العقلية الجامدة .. مثل الكمبيوتر تماما ، ولو كان العقل هو كل شيء ، لكان الكمبيوتر اكبر مبدع .. وهو يستطيع القيام بملايين العمليات العقلية في وقت قصير
الثلاثاء، 21 مارس 2017
الاثنين، 20 مارس 2017
سوبر ماما
9 قواعد ايجابية لتربية الأبناء
بقلم /هدى الرافعى
هل ينظر الآباء والأمهات إلى أبنائهم على أنهم أهم مشروع فى حياتهم؟ إن التربية مهمة عظيمة ولكنها ليست سهلة، وقد أصبحت التربية الآن علماً قائماً على الأبحاث والدراسات. وعلينا أن نتعلم هذا العلم.
لهذا أقدم لكِ فى هذا المقال نصائح سريعة وأساسية فى تربية الأبناء:
1. كونى قدوة .
احرصى على اتساق أفعالك مع أقوالك، فالطفل يتعلم من الأفعال أكثر مما يتعلم من الكلام المجرد.
2. لا تشكى منه ولا تتحدثى عن مساوئه أمام الآخرين وخاصة فى حضوره .
2. لا تشكى منه ولا تتحدثى عن مساوئه أمام الآخرين وخاصة فى حضوره .
طبعاً هناك فرق بين الشكوى وطلب النصيحة. فالنصيحة تُطلَب من أهلها وفى الوقت والمكان المناسبين، أما الشكوى فلا تراعى مثل هذه الأمور.
3. اجعلى ثناءك محدداً .
أى أثنى على اعتنائه بأخته، أو مساعدته لكِ فى المنزل.. ولكن لا تقولى: أنت رائع، أنت شاطر.. يجب أن يفهم سبب الثناء عليه حتى يصدق أن كلامك حقيقى ويكرر تلك الأفعال التى تلقى بسببها الثناء.
4. لا تعاقبى قبل أن تضعى القواعد .
4. لا تعاقبى قبل أن تضعى القواعد .
ولا تلوميه على شئ سمحتِ له بفعله.
5. احرصى على وجود روتين يومى .
5. احرصى على وجود روتين يومى .
من حيث مواعيد الاستيقاظ، والنوم، وتناول الطعام، وأداء الواجبات واللعب، وذلك حتى يعتاد الطفل على النظام ويكون أسهل عليه الالتزام بهذه الأشياء.
6. تكلمى عن والده بشكل جيد أمامه .
6. تكلمى عن والده بشكل جيد أمامه .
مهما كان شعورك نحو زوجك ومهما كانت المشاكل بينك وبينه، فنفسية الطفل لا تتحمل أن يرى أحد والديه فى صورة سيئة فهما القدوة ومصدر الأمان بالنسبة له، وصدمته فيهما تفقده الإحساس بالأمان. (اقرأي ايضاً: احمى ابنك من التأثر بعادات أبيه السيئة)
7. يجب أن يعلم حدود ما يمكن أن يتحدث فيه أو يفعله،
7. يجب أن يعلم حدود ما يمكن أن يتحدث فيه أو يفعله،
وأن هناك موضوعات وأفعال تخص الكبار، ولكن عرفيه ذلك بأسلوب هادئ وغير جارح
8. أعطى ابنك الحرية ليكون مختلفاً .
8. أعطى ابنك الحرية ليكون مختلفاً .
ولا تفترضى أن يكون ابنك نسخة منك فيحب ما تحبين ويكره ما تكرهين ..الخ.
9. احرصى على النقاش والإقناع
9. احرصى على النقاش والإقناع
وقللى من توجيه الأوامر.
تربية الأبناء - مشروع للكتابة
مما لاشك فيه أن تربية الابناء مشروع عظيم بل هي من أصعب المشاريع وأعقدها ولكن العائد منه عظيم جدا ليس في الدنيا فقط بل يمتد إلى الآخرة
ولكي نضمن للمشروع النجاح فلابد من دراسة عناصره جيدا وتحليلها من حين لآخر وفي كل مرحلة عمرية للحصول على أفضل النتائج , وبما أن المعرفة هي أساس البناء فهي أيضا من لوازم التعديل والتغيير للأنماط والسلوك لترسيخ المنهج العلمي في التربية
وقد اهتمت العلوم الإنسانية القديم منها والحديث بذلك بما فيها علم النفس التربوي ,
وهذه ثلاث قواعد مهمة :
وهذه ثلاث قواعد مهمة :
(1)
الحب والمصاحبة وكثرة الحوار
والحديث في أمور يهتمون بها وعدم التعامل معهم بعقلية القاضي الذي وظيفته طول الوقت إصدار الأحكام , أو رجل الشرطة العسكري الذي طول الوقت يهتم بالإلتزام والإنضباط , أو الواعظ الذي يعظ بالحلال والحرام طول
الوقت أو حتى عقلية أبو العريف الذي يعتقد أنه يعرف كل شئ ويفتي في كل شئ .
(2)
مراقبة السلوك من بعيد ومحاولة تفسيره
بشكل علمي وتحليله للتعرف بصدق على الدوافع التي أدت إليه وعلى المشاعر المصاحبة له ومن ثم التأكيد على الجيد منه بالمكافأة عليه أو تعديل الردئ منه بتجاهله وعدم التركيز عليه أحيانا أو عن طريق التركيز على السلوك الجيد والشكر عليه وتعزيزه وتحفيزه حتى يتكرر عوضا عن السلوك الردئ وعدم اللجوء للعتاب فالطفل يفعل غالبا عكس ما نأمره به والممنوع لديه
مرغوب
والقاعدة الذهبية تقول : "
السلوك الجيد يتكرر إذا كافأنا صاحبه عليه "
كما أن ما نركز تفكيرنا عليه ينمو
ويكبر
(3)
تذكيرهم دائما بالله والحديث معهم عن القضاء والقدر والصبر وان السعادة في الرضا بما قسم الله وأن الخير كله بيد الله مع سرد القصص وضرب الامثال من التاريخ والتراث لترسيخ الإيمان وتعظيم الله في نفوسهم فإن ذلك يقي أفكارهم من الإنجراف بعيدا عن صحيح العقيدة ولب الدين .
تذكيرهم دائما بالله والحديث معهم عن القضاء والقدر والصبر وان السعادة في الرضا بما قسم الله وأن الخير كله بيد الله مع سرد القصص وضرب الامثال من التاريخ والتراث لترسيخ الإيمان وتعظيم الله في نفوسهم فإن ذلك يقي أفكارهم من الإنجراف بعيدا عن صحيح العقيدة ولب الدين .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
-
في كل عام يستهلك الأمريكيون فقط قرابة 1.5 بليون علبة قهوة.، وقد يبدو كوب و غطاء القهوة البلاستيكي مألوف بشكل كبير بحيث تفكر انه اخترع ...
-
مثلث التغيير الحالة النفسية تتأثر بِـ الشعور وَ التفكير وَ السلوك .. وهوما يسمى بِـ مثلث التغيير وكلٌ منها يؤثر ويتأثر بالآخر ب...